
تُظهر هذه الصورة حرم المسجد النبوي أو مسجد الرسول في المدينة من مكان
مرتفع من الجهة الشمالية الغربية لأقدم جزء من المبنى الذي يضم بين جنباته
مقابر النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، وصاحبيه أبو بكر، وعمر بن الخطاب.
شُيدت القبة الموجودة فوق تلك القبور، والمعروفة باسم الروضة، والتي تظهر
جلية في وسط هذه الصورة، عام 1817 في عهد السلطان العثماني محمود الثاني
وهي مطلية بلون أخضر مميز عام 1839م |

تُظهر هذه الصورة حرم المسجد النبوي أو مسجد الرسول في المدينة من مكان
مرتفع من الجهة الشمالية الغربية لأقدم جزء من المبنى الذي يضم بين جنباته
مقابر النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، وصاحبيه أبو بكر، وعمر بن الخطاب.
شُيدت القبة الموجودة فوق تلك القبور، والمعروفة باسم الروضة، والتي تظهر
جلية في وسط هذه الصورة، عام 1817 في عهد السلطان العثماني محمود الثاني
وهي مطلية بلون أخضر مميز عام 1839م;. |

تُظهر هذه الصورة الكعبة والحرم في مكة من مكان مرتفع من جهة شرق المسجد الحرام. وتظهر أجزاءا من الجهة الشمالية الغربية من مدينة مكة في الخلفية.
نظرًا لسرعة المصراع البطيئة نسبيًا التي استخدمها المصور، فقد تم التقاط حركة الحجاج أثناء أداء الطواف - في شكل صورة غائمة للأشخاص الأقرب إلى الكعبة
|

تُظهر هذه الصورة الكعبة والحرم المكي من مكان مرتفع داخل المسجد الحرام من زاوية متوسطة بين الجهة الغربية والجهة الجنوبية الغربية من الكعبة. يحيط الحجاج بالكعبة؛ وينظرون جميعًا إليها ويؤدي بعضهم شعيرة الطواف - شعيرة الطواف حول الكعبة سبع مرات في اتجاه عكس عقارب الساعة أثناء فريضة الحج أو العمرة، بدءًا من الحجر الأسود
|
|

تظهر هذه الصورة مُخيم للحجاج في سهل عرفات. وتوجد في منتصفه هضبة من الجرانيت يبلغ ارتفاعها ٧٠ متر وهي تعتبر أماكن لأداء مناسك الحج . يقع جبل عرفات في الشمال الشرقي من السهل ويعرف أيضًا باسم جبل الرحمة.
وفي اليوم التاسع من ذي الحجة والمعروف باسم يوم عرفات يتجمع الحجاج قبل زوال الشمس على الجبل لأداء شعيرة الوقوف بعرفة
الذي يُعد ركنًا من أركان الحج ويجب أدائه لقبول الحج |

تصور هذه الصورة الفوتوغرافية مسجد قباء الذي يقع على بُعد ثلاثة أميال في مكان بين جنوب وجنوب شرق المسجد النبوي الموجود في ضواحي المدينة.
ومسجد قباء هو المكان الأول لصلاة الجماعة أسسه النبي مُحمد إبان الهجرة من مكة إلى المدينة عام
622م ميلاديًا. يُشير النص المُحيط إلى تأسيس المسجد إضافة إلى أهميته النسبية نظرًا للارتباط بين المكان ومفهوم التقوى بالآيات القرآنية
|

التقطت هذه الصورة من مكان مرتفع من الجهة الشمالية الشرقية من مسجد الخيف في منى، على بُعد سبعة كيلومترات شرق المسجد الحرام في مكة. تعتبر منى إحدى أماكن أداء مناسك الحج ، حيث يبيت الحجاج بها في اليوم الثامن، والحادي عشر، والثاني عشر (والبعض في الثالث عشر) من ذي الحجة، كما هو واضح في الصورة
|

تُظهر هذه الصورة صورة بانورامية للمدينة المنورة من مكان مرتفع خارج أسوار المدينة، ربما يكون من بروز صخري فوق سطح الأرض لا يزال موجودًا شمال غرب المسجد النبوي. يمكن رؤية جزءٍ من الجدران القديمة للمدينة – رُفعت بأمر السلطان عبدالعزيز إلى
25 مترًا خلال
الفترة 1868-1869م في المنتصف
بجانب الباب الشامي
|

تصف هذه الصورة باب العنبرية وهو أحد أبواب الجدار الخارجي الثمانية للمدينة المنورة وقد ذُكرت جميعها في قطع النثر الموجودة على يمين الإطار. تظهر مآذن المسجد النبوي (مسجد النبي) على مسافة منها من خلال قوس الباب.
ويلاحظ الموضع البارز لشعار الدولة العثمانية فوق الباب، بما في ذلك طغراء السلطان عبد الحميد الثاني، وصورة لجندي عثماني منقوشة في مدخل ذي قنطرة مفتوح
|

تصف هذه الصورة قبر الأمير حمزة مع ظهور جبل أحد الذي يقع على مسافة ما يقرب من ٤ - ٥ كم شمال المسجد النبوي في المدينة في الخلفية. التقطت هذه الصورة من مكان ما في الجهة الجنوبية الشرقية أو الجنوبية الغربية للقبر.
يشير النص المحيط إلى استشهاد حمزة وغيره من 'صحابة النبي'، إضافة إلى الإشارة إلى الغزوة التي فقد فيها محمد (صلى الله عليه وسلم) رباعيته. كان حمزة بن عبد المطلب عم محمد (صلى الله عليه وسلم) وكان مشهودًا له بالشجاعة واستشهد في نهاية المطاف في هذا المكان في غزوة أحد (عام
625ميلاديًا) ضد كفار مكة
|

تظهر هذه الصورة المقبرة المعروفة باسم جنة المعلى، التي تقع في زاوية متوسطة بين جهتي الشمال والشمال الشرقي من المسجد الحرام، حيث دُفن العديد من أقارب النبي محمد (صلى الله عليه وسلم).
وقد ذكر بعض من الذين دُفنوا هنا في قطع النثر المحيطة بالصوره ومنهم والدة النبي آمنة وزوجته الأولى خديجة. وقد ذكرت أيضًا العبارات الموجودة على يمين العنوان ويساره أن هذه المقبرة كانت مقابر 'لمن هم في جوار بيت الله الحرام'، أي أهل مكة
|

تعرض الصورة المقبرة المعروفة باسم جنة البقيع في المدينة التي تعتبر أول مقبرة إسلامية. تحتفظ المقبرة التي تقع جنوب شرق المسجد النبوي مباشرة بأهميتها نظرًا لمكانتها بوصفها مكانًا دُفن فيه العديد من صحابة النبي مُحمد وأقاربه ممن لهم وقار وإجلال من قِبل الحجاج المُسلمين من شبه القارة الهندية على وجه التحديد.
تم تجديد العديد من المباني التي تظهر في هذه الصورة أواخر القرن التاسع عشر تنفيذًا لأوامر السلطان عبدالحميد الثاني بعد الدمار والتلف اللذان لحق بالمقبرة عام
1806م من قِبل الوهابيين. يظهر الضريح الموجود أقصى يمين الصورة والقباب الست الأخرى الموجودة وسط الصورة ويسارها في حالتها الأصلية منذ إنشائها. . |

تظهر هذه الصورة خيام القوات التركية العثمانية في معسكرهم في المدينة. على الرغم من الطابع الدنيوي لهذا الموضوع، وعدم إشارة المعسكر إلى شعائر الحج، إلا إن شعر المديح والنثر يوضحان جليًا وثاقة الصورة برحلة الحج ــ مما يعني أن الأتراك، بوصفهم "أشخاصًا عسكريين ذوي رتب عالية" يخدمون الإسلام من خلال حماية الطرق إلى مكة والمدينة والدفاع عنها من أجل غيرهم من المسلمين. |