الالبوم رقم 2 من صوره مكه المكرمه التقطها طبيب العيون العراقي عبد الغفار البغدادي للحجيج في العام 1885م جمعها الباحث الهولندي
سنوك هرجرونجي وعرضت لاول مرة في أوربا العام 1889 م
صورة كاملة لرجل ملتحي جالس، تعرض طبيب من مكة، أغلب الظن تصوير السيد عبد الغفار الذي تعاون مع المصور الفوتوغرافي كريستيان سنوك هرخرونيه.
يرتدي الطبيب عباءة خارجية داكنة فوق قميص داخلي أبيض بأزرار وشريط أبيض، مع عمامة فاتحة اللون فوق رأسه. ويمسك في يده اليمنى بمقبض شمسية أو مظلة داكنة. يرتدي في قدميه صندلًا جلديًا معقودًا
المنظر الغربي-الجنوبي الغربي داخل المسجد الحرام للكعبة المشرفه وكذلك، خلفه،
الجبل المبارك "جبل أبي قبيس" (١٢٢٠ قدم/٤٦٠ متر)، والذي يطل على المسجد
الحرام من ناحية الشرق. ويوجد على قمة الجبل مبنى صغير، وهو مبنى غير مكتمل
أصبح فيما بعد "مسجد بلال" الصوره لمحمد صديقي بيه عام 1881م
تُظهر هذه الصورة منظرًا مواجهًا للجنوب تقريبًا، داخل المسجد الحرام بمكة في اثناء الصلاة
عام 1885
مدينة مكة عبر جهة الشمال الغربي
(يمينًا) والجنوب الغربي (يسارًا) من
المسجد [الحَرام]. تُظهر هذه الصورة الكعبة والحرم في مكة من مكان مرتفع من جهة شرق المسجد الحرام. وتظهر أجزاء من الجهة الشمالية الغربية والجنوبية الغربية من مدينة مكة في وسط الصورة
تصوير
طبيب العيون العراقي عبدالغفار البغدادي
عام 1887م
المشهد الرابع لمدينة مكه هذه الصورة لمدينة مكة من موقع مرتفع من جهة شرق المسجد الحرام. وتظهر أجزاء من المدينة إلى شمال المسجد الحرام في وسط الصورة. عام 1887م
المشهد الثالث لمدينة
مكة: يسارًا الركن الشمالي من المسجد [الحَرام]؛ ناحية الجنوب الشرقي
قليلًا من الركن نفسه باب السلام، الذي يدلف منه الحجيج إلى داخل المسجد."
تصوير: السيد عبد الغفّار
المشهد الأول لمدينة مكة: يسارًا في الخلفية قلعة أجياد. المبنى الكبير ناحية اليمين هو الحامدية، والمطبعة على يساره.تظهر
هذه الصورة مشهدًا لمدينة مكة المكرمة من
موقع مرتفع من جهة شرق المسجد الحرام، أو
المسجد الكبير.
المسجد الحرام للكعبة والمنشآت المحيطة
هو نسخة واحدة من رسم مبنيّ على صورة
فوتوغرافية لنفس المنظر قام بالتقاطها
المصور الفوتوغرافي والطبيب المكّي السيد
عبد الغفار. هذه الصورة، في مجموعة المعهد
الشرقي بجامعة لايدن
وقفة الحجيج الواقعة بين مِنى وعرفات
بالمزدلفة." فالمبيت بمزدلفة أحد شعائر
الحج،حيث يبيت الحجيج بها في اليوم التاسع
من ذي الحجه
الجانب الشرقي من جبل [عرفة]" بالإضافة
إلى سهل عرفات أو عرفة. يقع السهل على
بُعد ٢١ كم جنوب شرق المسجد الحرام، ويمتد
لمسافة ٦ كم من الشرق إلى الغرب و ١٢ كم
من الشمال إلى الجنوب. السهل وتل الجرانيت
البالغ ارتفاعه ٧٠ مترًا الذي يقع في
منتصفه- ويُمكن رؤيته في الأفق في يسار
الصورة - يعتبرا أماكن لأداء شعائر الحج.
يقع جبل عرفات في الشمال الشرقي من السهل
ويعرف أيضًا باسم جبل الرحمة..
جبل عرفات خلال التجمع السنوي الكبير للحجيج (المشهد من الجنوب)." تصوير: السيد عبد الغفّار عام 1888م
الجانب الشرقي من جبل [عرفة]" بالإضافة إلى سهل عرفات أو عرفة. يقع السهل على بُعد ٢١ كم جنوب شرق المسجد الحرام، ويمتد لمسافة ٦ كم من الشرق إلى الغرب و ١٢ كم من الشمال إلى الجنوب. السهل وتل الجرانيت البالغ ارتفاعه ٧٠ مترًا الذي يقع في منتصفه- ويُمكن رؤيته في الأفق في يسار الصورة - يعتبرا أماكن لأداء شعائر الحج. يقع جبل عرفات في الشمال الشرقي من السهل ويعرف أيضًا باسم جبل الرحمة.
أرض تخييم شاسعة بالقرب من مكة في مكان يُطلق عليه الصريف (أو "النوارية"، حسب سنوك هرخرونيه) موصوف بأنه "ضريح السيدة ميمونة آخر زوجات النبي محمد
صل الله عليه وعلى اله وسلم ومخيم لمن سافر إلى هناك من حجيج مكة.
أرض تخييم شاسعة بالقرب من مكة في مكان يُطلق عليه الصريف (أو "النوارية"، حسب سنوك هرخرونيه) موصوف بأنه "ضريح السيدة ميمونة آخر زوجات النبي محمد
صل الله عليه وعلى اله وسلم ومخيم لمن سافر إلى هناك من حجيج مكة
الجزء الغربي من الوادي الممتد من الغرب إلى الشرق (مِنى)، خلال التجمع السنوي الكبير للحجيج.
وتعتبر مِنى إحدى شعائر الحج، حيث يبيت
الحجاج بها في اليوم الثامن، والحادي عشر،
والثاني عشر (والبعض في الثالث عشر) من ذي
الحجة تصوير: السيد عبد الغفّار
الجزء الشرقي من وادي منى" من موقع مرتفع،
على بعد سبعة كيلومترات شرقي المسجد
الحرام في مكة. وتعتبر مِنى إحدى شعائر
الحج، حيث يبيت الحجاج بها في اليوم
الثامن، والحادي عشر، والثاني عشر (والبعض
في الثالث عشر) من ذي الحجة،
لمنظر من الشارع ويُظهر المدخل الأمامي لمبنى فاتح اللون في مكة تم وصفه بأنه المطبعة. يوحي العنوان بأنه تم إنشاء المطبعة في السنوات الأخيرة. من الواضح أن تصميم المبنى تصميم عثماني ويُشبه مبنى الحميدية
الحميدية، مبنى حكومي بني في مكة المكرمة، بتكليف من حاكم التركي عثمان نوري باشا
الصوره عام 1888م
أرض تخييم شاسعة بالقرب من مكة في مكان
يُطلق عليه الصريف (أو "النوارية"، حسب
سنوك هرخرونيه) موصوف بأنه "ضريح السيدة
ميمونة آخر زوجات النبي محمد صل الله عليه
وعلى اله وسلم ومخيم لمن سافر إلى هناك من
حجيج مكة
"ضريح السيدة ميمونة [آخر زوجات النبي محمد التسعة] والمنطقة المحيطة" بالقرب من مكة في مكان يُطلق عليه الصريف (أو "النوارية"،
لقطتان مختلفتان للأريكة، مجلس العرش، التي تجلس عليها العروس البكر في ليلة الدُخلة عام 1888
لقطتان مختلفتان للأريكة، مجلس العرش، التي تجلس عليها العروس البكر في ليلة الدُخلة
إبل الركوب (الهجين) للشريف يحيى، ابن الشريف أحمد، الذي كان أبوه الشريف الكبير عبد المطلب الذي توفي في ١٨٨٦ (قارن بشأن آخر ملوك مكة من العهد القديم، 'مكة'، مجلد I، صص.١٦، صص.١٧٤)، مع قماش للسرج غني بتطريز الفضة. يمسك باللجام عبد مملوك ليحيى؛ ويقف يحيى بجانبه برداء الركوب ويسارًا يقف شريفان بدرجة أقل مرتديان ملابس طويلة." تصوير: السيد عبد الغفّار.
منظر من الشارع يعرض وصول "المحمل" المصري إلى مكة - هودج مزركش مغطى بالحرير مركب على جمل - تتبعه قافلة من الحجيج. يبدو هذا المحمل فارغًا، إلا أنه مصمم في الأصل لحمل كسوة الكعبة المصنوعة بمصر.
يظهر عثمان باشا في منتصف مقدمة الصورة، مرتدياً الملابس الرسمية التي تتميز بالرسومات المزركشة العاكسة (على نمط "البوته") وكذلك زنارًا ويحمل سيفاً.